﷽
الخائن
أيها الخائن أنت لم تكن جيدًا معي سوى في السنتين الأوليين، ثم بعد ذلك استهلكت كل طاقة لديّ ...
وليس هذا فقط ، لقد كدت تصيبني بالجنون ، لقد أحتملك فوق الست سنوات ، لكن ليس بعد الآن ...
كم هو برأيك عدد سماعات الأذن التي صرفتها عليك وأتلفتها بكل بساطة ؟!
وكم عدد الشواحن التي جعلتني اشتريتها ولم تقبل أي منها ؟!
وفوق كل هذا عندما تراني أشاهد فيديو تقفل في وجهي !
أو عندما أبحث عن شيء ما مهم تقفل أيضًا في وجهي ، والذي يجعلني أشعر بالقهر هو أنه مكتوب بجانب البطارية أن نسبة الشحن هي ٩٧ في المائة هل هذا يعقل ؟!
ولكني قد قررت التخلص منك وسأضربك بشاكوش حتى أشعر بالراحة وبالفعل فعلتها وشعرت بشعورٍ رائع ..
وأيضًا قررت استبدالك بمن هو أفضل منك ..
الوداع يا تابلت ٣
وأهلًا وسهلًا بتابلت أس ٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق